Top
Image Alt

الحكمة من نزول القرآن منجّمًا

  /  الحكمة من نزول القرآن منجّمًا

الحكمة من نزول القرآن منجّمًا

  1. لتثبيت فؤاد النبي صلى الله عليه  وسلم. قال تعالى: {وَقَالَ الّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلاَ نُزّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتّلْنَاهُ تَرْتِيلاً} [الفرقان: 32].
  2. التَّحدِّي والإعجاز.
  3. تيسير فهْمه وحفْظه على الرسول صلى الله عليه  وسلم ومِن ثم الصحابة.
  4. وجود الناسخ والمنسوخ.
  5. الدِّلالة القاطعة على أنّ القرآن الكريم مُنزل مِن حكيمٍ حميد.
  6. 6.   اقتضت الحِكمة أن يكون منه ما هو جواب لسؤال، وما هو بيان لحُكم حادثة؛ ليكون ذلك أبعث على القَبول، وأدْعى إلى الامتثال؛ فاقتضى ذلك تفريقه. بخلاف ما لو نزل جملة واحدة، فقد ينفر عن قبوله كثير من الناس لكثرة ما فيه من الفرائض والمناهي.
error: النص محمي !!