وجهة نظر مَن رد الأحاديث الضعيفة
ترجع وجهة نظر هؤلاء العلماء الذين ذهبوا إلى ردّ الأحاديث الضعيفة مطلقًا بدون تفرقة بين الأحكام وغيرها من الترغيب والترهيب إلى الآتي:
- قالوا: في القرآن الكريم والسنة المطهرة المقبولة غُنية عن هذه الأحاديث الضعيفة.
- أمور الإسلام، سواء ما يتعلق منها بالأحكام أو المواعظ من الترغيب والترهيب لا يُقبل فيها إلا الأحاديث المقبولة؛ لأنها كلها دين يُدان لله به، ويتقرب به إليه.